استضافت المنسقة الإعلامية بمتوسطة " الرونة " الأولى للبنات بتعليم خميس مشيط" الأستاذة " سامية معافا " صباح يوم الإثنين الموافق ١٤٣٨/١/٢٤هـ. الأستاذ - محمد بن زاهر الأسمري (عضو فريق الحماية من العنف والإيذاء بصحة عسير ) عبر الإذاعة الصباحية بحضور جميع منسوبات المدرسة ، وذلك ضمن فعاليات البرنامج الوزاري (رفق) كمبادرة تعتبر الأولى من نوعها على مستوى مدارس المحافظة وعلى مستوى منطقة عسير وذلك تحقيقا ً لمبدأ الشراكة المجتمعية مع المؤسسات والقطاعات المختلفه في المنطقة .
حيث بدأت بمقدمة قالت فيها :
تعد مشكلة العنف ظاهرة إجتماعية في المجتمعات قديما وحديثاً ، بل إنها تشكل هاجسا في كثير من الجوانب وتدفع بالمهتمين في قضايا الأسرة للعمل على دراسة هذه الظاهرة والتعرف على أساليبها لأجل العمل على إيجاد سبل وقائية تحد منها وقد بدأ الإهتمام عالمياً بهذه الظاهرة نتيجةً لتطور الوعي النفسي والإجتماعي لدى المجتمعات وضرورة إيجاد المناخ المناسب لنمو الإنسان نمواً سليماً جسدياً وصحيا ونفسياً واجتماعياً ليبقى فرداً سوياً وإيجابيا في المجتمع .
وفي سياق هذا الموضوع نتعرف وإياكم على شخصية لها دورها البارز في هذا المجال ضمن فريق متكامل يعمل لأجل الحماية من العنف والإيذاء ألا وهو الأستاذ : .محمد بن زاهر الأسمري ..
حيث بدأ الاستاذ محمد الاسمري بالتعريف عن نفسه بنبذه مختصره
محمد بن زاهر الاسمري اخصائي اجتماعي أول في المجال الصحي وحاصل على درجة الماجستير في العلوم الاجتماعية تخصص دقيق تأهيل ورعاية اجتماعية عضو فريق الحماية من العنف والايذاء "بصحة عسير " وعضو الشبكة الاقليمية للمسؤولية الاجتماعية "قدم فيها شكره لوزارة التعليم على تبنيها مثل هذه البرامج.
استرسل بعدها في الإجابة عن الأسئلة المطروحة مثل عوامل تغذية العنف الأسري ووضح عوامل التغذية مثل حب التملك والسيطرة على الاخرين لاسيما مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي ومالها من سليات وكذلك الإنفتاح الثقافي في المجتمع ووقوع ممارسات تؤدي لحدوث العنف .
وفي اجابته عن سؤال لثقافة الحقوق والواجبات تطرق لمكونات مثلث العنف
والطرق للتوصل الى حلول بزيارة العيادات النفسية والجلسات الايجابية أو التواصل مع مركز الحماية الأسرية في مركز العمل والتنمية الإجتماعية والمراكز النفسية المنتشرة في كافة القطاعات الصحية بالمملكة والتي تفخر بوجود كفاءات تتبني الحالات وتتابعها وتعمل على حلها بكافة الوسائل وعند سؤاله عن ماهي الإجراءات الأساسية التي تتخذ من قبل المعنف ولابد من معرفتها ؟ أجاب :
هناك برامج وقائية تقي من الوقوع تحت طائلة العنف وهناك دراسة لكريزما المعنف إما ضغوط اجتماعية أو نفسية او سيكلوجية وكذلك تلقي برامج توعوية ثقافية وكيفية التواصل مع مؤسسات المجتمع للحماية من العنف المسلط عليه .
وانتهى اللقاء بكلمة شكر وجهها الأستاذ الأسمري عبر الإذاعة للجميع وخص بها قائدة متوسطة الرونة الأولى : ( أ/ مريم القوزي) والتي تعتبر أنموذجا ً فعالا في الإهتمام بالجانب النفسي لدى طالبات مدرستها وذلك بتحقيق الشراكة المجتمعية في المجال النفسي والإجتماعي بشتى الطرق ، وكذلك شكر خاص للمنسقة الإعلامية : سامية معافا ، لتسهيل إجراء هذا اللقاء وإيصال صوته لطالبات ومنسوبات مدرستها والتعاون الثمر من الطرفين لخدمة التعليم والرقي بهذا الوطن
حيث بدأت بمقدمة قالت فيها :
تعد مشكلة العنف ظاهرة إجتماعية في المجتمعات قديما وحديثاً ، بل إنها تشكل هاجسا في كثير من الجوانب وتدفع بالمهتمين في قضايا الأسرة للعمل على دراسة هذه الظاهرة والتعرف على أساليبها لأجل العمل على إيجاد سبل وقائية تحد منها وقد بدأ الإهتمام عالمياً بهذه الظاهرة نتيجةً لتطور الوعي النفسي والإجتماعي لدى المجتمعات وضرورة إيجاد المناخ المناسب لنمو الإنسان نمواً سليماً جسدياً وصحيا ونفسياً واجتماعياً ليبقى فرداً سوياً وإيجابيا في المجتمع .
وفي سياق هذا الموضوع نتعرف وإياكم على شخصية لها دورها البارز في هذا المجال ضمن فريق متكامل يعمل لأجل الحماية من العنف والإيذاء ألا وهو الأستاذ : .محمد بن زاهر الأسمري ..
حيث بدأ الاستاذ محمد الاسمري بالتعريف عن نفسه بنبذه مختصره
محمد بن زاهر الاسمري اخصائي اجتماعي أول في المجال الصحي وحاصل على درجة الماجستير في العلوم الاجتماعية تخصص دقيق تأهيل ورعاية اجتماعية عضو فريق الحماية من العنف والايذاء "بصحة عسير " وعضو الشبكة الاقليمية للمسؤولية الاجتماعية "قدم فيها شكره لوزارة التعليم على تبنيها مثل هذه البرامج.
استرسل بعدها في الإجابة عن الأسئلة المطروحة مثل عوامل تغذية العنف الأسري ووضح عوامل التغذية مثل حب التملك والسيطرة على الاخرين لاسيما مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي ومالها من سليات وكذلك الإنفتاح الثقافي في المجتمع ووقوع ممارسات تؤدي لحدوث العنف .
وفي اجابته عن سؤال لثقافة الحقوق والواجبات تطرق لمكونات مثلث العنف
والطرق للتوصل الى حلول بزيارة العيادات النفسية والجلسات الايجابية أو التواصل مع مركز الحماية الأسرية في مركز العمل والتنمية الإجتماعية والمراكز النفسية المنتشرة في كافة القطاعات الصحية بالمملكة والتي تفخر بوجود كفاءات تتبني الحالات وتتابعها وتعمل على حلها بكافة الوسائل وعند سؤاله عن ماهي الإجراءات الأساسية التي تتخذ من قبل المعنف ولابد من معرفتها ؟ أجاب :
هناك برامج وقائية تقي من الوقوع تحت طائلة العنف وهناك دراسة لكريزما المعنف إما ضغوط اجتماعية أو نفسية او سيكلوجية وكذلك تلقي برامج توعوية ثقافية وكيفية التواصل مع مؤسسات المجتمع للحماية من العنف المسلط عليه .
وانتهى اللقاء بكلمة شكر وجهها الأستاذ الأسمري عبر الإذاعة للجميع وخص بها قائدة متوسطة الرونة الأولى : ( أ/ مريم القوزي) والتي تعتبر أنموذجا ً فعالا في الإهتمام بالجانب النفسي لدى طالبات مدرستها وذلك بتحقيق الشراكة المجتمعية في المجال النفسي والإجتماعي بشتى الطرق ، وكذلك شكر خاص للمنسقة الإعلامية : سامية معافا ، لتسهيل إجراء هذا اللقاء وإيصال صوته لطالبات ومنسوبات مدرستها والتعاون الثمر من الطرفين لخدمة التعليم والرقي بهذا الوطن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق